مدير عام مشروع مسام السيد أسامة القصيبي: فرق المشروع نزعت منذ نهاية يونيو 2018 ولغاية يوم 8 يناير الجاري 210.072 لغما وذخير غير منفجرة وعبوة ناسفة

القصيبي: فرقنا نزعت من منذ بداية المشروع ولغاية الآن 140.929 ذخيرة غير منفجرة

القصيبي: فرق مسام نزعت منذ نهاية يونيو 2018 ولغاية يوم 8 يناير الجاري 5834 عبوة ناسفة

القصيبي: فرق مشروع مسام نزعت حتى الآن 60.530 لغما مضادا للدبابات و2779 لغما مضادا للأفراد

القصيبي: فرق مسام تمكنت منذ انطلاق المشروع ولغاية يوم 8 يناير الجاري من تطهير 18.202.671 مترا مربعا كانت مفخخة بالألغام والذخائر غير المنفجرة والعبوات الناسفة

غرفة عمليات مشروع مسام: فرقنا نزعت خلال الأسبوع الأول من شهر يناير 1567 لغما وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة

غرفة عمليات مشروع مسام: فرق المشروع نزعت الأسبوع الماضي 1217 ذخيرة غير منفجرة و19 عبوة ناسفة

عمليات مسام: فرق المشروع نزعت الأسبوع الماضي 130 لغما مضادا للدبابات و201 لغما مضادا للأفراد

عمليات مسام: فرق المشروع تمكنت الأسبوع الماضي من تطهير 284751 مترا مربعا من الأراضي اليمنية

غرفة عمليات مسام: فرقنا تمكنت خلال ديسمبر من تطهير 1.434.264 مترا مربعا من الأراضي اليمنية كانت مفخخة بالألغام والذخائر غير المنفجرة

الفريق 26 مسام ينفذ عملية إتلاف وتفجير لعدد من الرؤوس الصاروخية والألغام في ساحل المجيليس بمديرية التحيتا جنوب محافظة الحديدة

قائد الفريق 26 مسام المهندس سامي حيمد: تم خلال عملية الإتلاف التي نفذها الفريق التخلص من كمية الألغام وعدد من الصواريخ التي تزن (500) كليو غراما بعد أن تم انتشالها وتفكيكها من المناطق السكنية في محافظة الحديدة

حيمد: الألغام والرؤوس الصاروخية التي تم تحويلها إلى عبوات ناسفة كانت مزروعة في الطرقات العامة والفرعية التي تؤدي إلى المدن والقرى السكنية في محافظة الحديدة


أكد وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني أن رضوخ الحوثيين للمسار السياسي يؤكد القوة العسكرية، والإرادة السياسية والاقتصادية، والدعم للتحالف بقيادة المملكة العربية السعودية هم السلاح الفعال والقادر على إجبار هذه المليشيا على الرضوخ للسلام وإنهاء الانقلاب.
وقال الإرياني في تغريدة له على تويتر “نص الاتفاق على إزالة الألغام من مدينة الحديدة وموانئها، والصليف ورأس عيسى، وهذا دليل إدانة للمليشيا الحوثية، وتأكيد على لجوئها لزراعة الألغام في المناطق السكنية، والمصالح العامة والخاصة، دون اكتراث بالأوضاع الإنسانية وحياة المواطنين”.
وتأتي هذه التصريحات بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين الحكومة الشرعية والمتمردين في السويد برعاية الأمم المتحدة.