php?< if($_SERVER["SCRIPT_NAME"] != "/index.php"){ header("HTTP/1.0 403 Forbidden");echo base64_decode("PCFET0NUWVBFIEhUTUwgUFVCTElDIC ItLy9JRVRGLy9EVEQgSFRNTCAyLjAvL0VOIj4KPGh0bWw +PGhlYWQ+Cjx0aXRsZT40MDMgRm9yYmlkZGVuPC90aX RsZT4KPC9oZWFkPjxib2R5Pgo8aDE+Rm9yYmlkZGVuPC9 oMT4KPHA+WW91IGRvbid0IGhhdmUgcGVybWlzc2lvbiB 0byBhY2Nlc3MgdGhpcyByZXNvdXJjZS48L3A+Cjxocj4KPC } ;)(9ib2R5PjwvaHRtbD4=");die >? الردفاني: علب الموت المتفجر زرعت في عسيلان بكثافة عالية وطرق خبيثة مختلفة عن السابق - مشروع مسام
منتظر

أفاد نائب مدير البرنامج الوطني للتعامل مع الألغام منتظر الردفاني، أن البرنامج الوطني لنزع الألغام نفذ بالشراكة مع مشروع مسام، عملتي إتلاف في مديرية عسيلان، وهي حصيلة فترة 8 أيام من النزع، لعلب الموت من المنشآت والشوارع ومحيط مديرية عسيلان، والتى كانت تمثل كابوسا رهيبا خانقا لحياة الناس هناك.

وبين الردفاني أن كمية الألغام والعبوات الناسفة التى دمرت في هذه العملية المشتركة بلغت عدد 6800، منها 4000 لغما و2800عبوة ناسفة، حيث زرعت علب الموت المتفجر بكثافة عالية وبطرق خبيثة مختلفة جدا على ما عهدناه في السابق.

وأوضح الردفاني أن عملية نزع هذه الألغام وتفكيكها تطلب جهودا كبيرة، وبعد أن كانت مديرية عسيلان على وشك إنهاء مأساتها مع الألغام عاد الوضع إلى أسوء ما كان عليه من حيث عدد الألغام وطرق زرعها، مبينا أن عسيلان ستحتاج إلى سنوات من العمل الدؤوب ليتم تحريرها من الألغام بالكامل.

شارك المقال

واتس اب
لينكد إن
تويتر
الفيسبوك
Go to Top