مدير عام مشروع مسام السيد أسامة القصيبي: فرق المشروع نزعت منذ نهاية يونيو 2018 ولغاية الآن 222.198 لغما وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة

القصيبي: فرق مسام نزعت منذ نهاية يونيو 2018 ولغاية يوم 05 مارس 149740 ذخيرة غير منفجرة

القصيبي: الفرق نزعت لغاية الآن 63617 لغما مضادا للدبابات، و2976 لغما مضادا للأفراد

القصيبي: فرق المشروع الميدانية نزعت منذ انطلاق المشروع ولغاية يوم 05 مارس الجاري 5865 عبوة ناسفة

القصيبي: فرقنا تمكنت منذ نهاية يونيو 2018 ولغاية 05 مارس الجاري من تطهير 20.763.366 مترا مربعا من الأراضي اليمنية كانت مفخخة بالألغام والذخائر والعبوات الناسفة

غرفة عمليات مشروع مسام: فرق مسام نزعت خلال الأسبوع الأول من شهر مارس 1846 لغما وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة

عمليات مسام: فرق المشروع نزعت الأسبوع الماضي 954 لغما مضادا للدبابات و19 لغما مضادا للأفراد

عمليات مشروع مسام: فرقنا نزعت منذ 27 فبراير الماضي ولغاية يوم 05 مارس الجاري 868 ذخيرة غير منفجرة و5 عبوات ناسفة

غرفة عمليات مسام: فرق المشروع تمكنت خلال الأسبوع الأول من هذا الشهر من تطهير 272001 مترا مربعا من الأراضي اليمنية

تسابق فرق مسام المنتشرة في محافظة الحديدة الوقت حتى لا يقع المدنيون فريسة لهذه الألغام أو على الأقل التقليل من عدد الضحايا

تمكنت فرق مسام من تطهير العديد من المناطق وإعادة الحياة لها بعد أن ظلت جامدة لشهور وسنوات

استطاع الفريقان 7 و26 مسام العاملين في محافظة الحديدة من تأمين 70٪ من مساحة مديرية الخوخة، بالإضافة إلى تنفيذ أعمال طوارئ في مديريات التحيتا وحيس والدريهمي

مشرف فرق مسام الهندسية بمحافظة الحديدة المهندس سامي سعيد: تمكنت فرق مسام في مديرية الخوخة من تأمين قرى موشج، اليابلي، والقطابة بالإضافة إلى فتح وتأمين 46 مزرعة ومدرستين وبئري ماء


تواصل المقاومة المشتركة التخلص من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعتها المليشيات الحوثية في مناطق وأحياء سكنية بمدينة الحديدة قبل دحرها منها.
وأوضح الإعلام العسكري للمقاومة المشتركة أن فرق الهندسة فجرت خلال الساعات الماضية أكثر من 600 لغم أرضي تم تفكيكها ونزعها الأسابيع القليلة الماضية في إطار الجهود المتواصلة من قبل هندسة المقاومة المشتركة لمسح وتطهير المناطق والشوارع والأحياء المحررة في الحديدة.
ويأتي حرص المقاومة المشتركة على التخلص من ألغام المليشيات تأكيدا على التزامها بالاتفاقيات الدولية التي تجرم استخدام الألغام والعبوات الناسفة.
وتشكل حقول الألغام التي خلفتها المليشيات الحوثية في المناطق المحررة كابوسا يؤرق أبناء الساحل الغربي حيث لا يكاد يمر يوم دون قوع ضحايا مدنيين معظمهم نساء وأطفال في قراهم ومزارعهم والطرقات العامة.