عادل: الألغام حطمت حياتي

عادل

هرب منها فلحقته، ترك كل شيء وفر بجسده عله ينجو من شرها لكنه لم يفلح في ذالك، فعادل اضطر أن يعيش نازحا داخل وطنه خوفا من الألغام لكنها في النهاية نالت منه وقطعت رجله وغيرت حياته للأبد.

كان يمني نفسه بالنجاة لكن بحور الألغام التي تغزو وطنه كانت أوسع من كل أمنياته في الخلاص، فعاد إلى مسقط رأسه ولكن برجل واحدة والكثير الكثيرمن صعوبات الحياة ومشاقها.

شارك المقال

واتس اب
لينكد إن
تويتر
الفيسبوك