جرائم الألغام في اليمن لا تعرف التوبة

أطفال.. نساء.. رجال.. كهول ومسنين، الكل ذاق من قريب أو بعيد ويلات الألغام في اليمن، فإما أن تكون ضحية أو فرد من أفراد أسرة فتك بها لغم غادر.

فمرارات الألغام وعذاباتها في اليمن كأس تجرع منه اليمنيون مذاقات للظلم والقهر، ربما لأكثر من مرة.

أما الخوف مما تخبأه علب الموت المتفجر لليمنيين، فهو خبز يومي يعيش علي مذاقه الصعب أهل تلك الأرض المنكوبة بجائحة الألغام، لتتنوع قصص الضحايا لكن المجرم واحد.. “الألغام”.