محمد علي إبراهيم: خسارتي لرجلي قصمت ظهري
في السابق كان يعيش محمد علي إبراهيم على ما تجود به أرضه التي يعمل فيها بجد ونشاط، فتطرح من بركاتها خيراً كثيراً يكفيه ويكفي عائلته، وقد ظل على هذه الحال حتى غزت الألغام والحرب منطقتهم فإضطر للهرب مع أسرته لأحضان النزوح القاسية، وبقي يحن لداره ودياره حتى قرر العودة بعد هدوء الأوضاع. ظن علي إبراهيم…