فرح أمين: الألغام أحرقت قلبي وجعلت حياتي رماداً
فرح بركان من الغضب يسكن قلبها الجريح بركان من الغضب يسكن قلبها الجريح المحروق، وثورة لا تعرف الإخماد تجوب ذكرياتها المؤلمة وتحيي فيها باستمرار آلام الأمس المرير.. إنها فرح التي لم تبق الألغام من الفرح في حياتها إلا اسمها، عرفت القهر والظلم في سن العاشرة واستمر معها وجع تلك الأيام إلى الآن. في عمر الثامنة،…










