فؤاد علي.. شاب في سجن الألغام
عندما أفقت من الحادث نظرت حولي، وتأكدت أني صرت عاجزاً.. حز ذلك في نفسي كثيرا لكني عدت وقلت الحمد الله على كل حال.. أرجو أن أكون آخر يمني يخسر أطرافه بسبب الألغام العشوائية..”. بضع كلمات لخص بها الشاب فؤاد علي مأساته مع الألغام، وهو شاب في بداية حياته تزوج حديثاً، وكان يحلم بتكوين أسرة والعمل…