قذيفة حوثية تحصد روحين وساق طفل من أسرة واحدة
تشابهت القصص ومثلها الآلام والمآسي هي الأخرى تتشابه، فلا يكاد يندمل جرح حتى تتفتق جراح أخرى، ولعل أعمقها وأكثرها ألماً تلك التي تصيب الأطفال الأبرياء، وذلك إثر بقايا مخلفات الحوثي -من عبوات وألغام ورؤوس متفجرة- في مختلف المدن والقرى اليمنية التي وقعت تحت سيطرتها . ضحايا جدد لمعاناة قديمة تتجدد، الطفل أمير شريف أحمد يحيي…